في هوى دنيانا ...
يان الخاطر باكياً..
في سراديب وريدي
تعوي رياح ُ الشوق ...
في كياني ...
مقالات ٌ لهـــــا ..
من هي ؟
من تكون ؟
أهذي في الخطى ..وانا عاشق ٌ ..
أرتاد ُ الخطايا .. وانا مسافر ٌ...
سأكتفي بالترتيل فوق سطري ..
وأنـــــــــــــــادي ...
حواء ُ يا دار المودة ِ ..
حوا ء ُ يا نار الحياة
حواء ...
كل الحروف تناغمت في مقلتيك ِ
وكل الكلام تهافت فوق حاجبيك ِ
كل الهوى ارتاد َ شفتيك ِ ..
لا تسألوا الحنين في المقلتين كانه ُ
خرافة ..
لا تسألوا الورد في الخدين ... كانه ُ
عنقود ٌ من الياسمين ِ تعربد .. في غصن لحن ٍ ..
سأرمي بنهايات شراييني .. فوق كتفيك ِ ..
واصنع ُ من الرياحيين ِ .. قنديلا ً ... لمقلتيك ِ...
واتكئ ... فوق عتبات الغرام ِ... لأنني ...
أهواك ِ... يا حواء ...
تهافت فرسان ُ الشعر ِ... لك ِ...
وتقاطب الرجال .. كحمام ِ ... لك ِ...
.
.
.
هل لأنك ِ... حواء ..
تمتمت بتعويذات ٍ .. أتجنب ُ بها .. هواك ِ ...
وتملقت في الحرف .. هروبا ً... من خديك ِ...
ومزجت العطر مع دمي ...
تودداً... اليك ِ...
عذرا ً... يا سادة ..
فالرجال ُ ...
كاذبون ...
فحواء ُ ... في دمهم ...
..
.
.
.
هذا مني لك ِ.... يا حواء ...